تدور الأحداث في سترومستاد حيث تم العثور على امرأة مسنة ميتة في شقتها. وبعد عدة أسابيع، كشفت الشرطة

عن جريمة قتل مروعة مرتبطة برجل يعمل في الرعاية المنزلية.

ووفقاً للمعلومات فإن الرجل في الخمسينيات من العمر، ويشكل فيلم جريمة القتل الذي صوره جزءًا مهمًا من الأدلة.

في نوفمبر 2023، تم التنبيه إلى واقعة القتل بعد أن كانت المرأة في التسعينات من عمرها قد تم العثور عليها ميتة في شقتها.

كان هناك دور مهم لمجموعات الدردشة التي أطلقت ناقوس الخطر بعدما أفاد الرجل بتفاصيل جريمته وقام بنشر مقاطع فيديو على سناب شات.

وفقًا للمدعي العام دانييل فيفو بيترسون، تم قتل المرأة خنقاً. وسيعرض الفيلم المروع الذي يظهر لحظات الجريمة في قاعة المحكمة.

وبالرغم من أن الجثة تم حرقها دون فحص طبي شرعي، فإن الادعاء يرى أن الأدلة ضد الرجل قوية. وعلى الرغم من

صعوبة التحقيق بسبب اختفاء الجثة، فإن المحادثات والشهادات والفيلم يشكلون دعمًا قويًا للادعاء.

تثير جريمة القتل هذه مشاعر قوية بين متلقي الرعاية في سترومستاد، حيث تجري التحقيقات للكشف عن الحقيقة.

وعلى الرغم من النفي من قبل المشتبه به، فإن التحقيقات تشير إلى وجود اضطراب عقلي لدى الجاني خلال فترة الجريمة.

بينما تتواصل التحقيقات، ما زالت الأسرار قائمة والعدالة تسعى لكشف الحقيقة وتقديم المتهم إلى العدالة. فيما يترقب الجميع ما ستسفر عنه مراحل المحاكمة المقبلة.