تم إثارة الاهتمام العام بعد حادث إطلاق نار في هيلسينبوري أودى بحياة رجل وأدى إلى اعتقال خمسة أشخاص، وفقًا للشرطة المحلية.

وبعد توجيه الشكوك لعدد من الأشخاص، تم احتجازهم للتحقيق، مع توقف الشرطة عن تقديم تفاصيل حول هويتهم.

تلقت الشرطة إنذارًا حول الحادث في ساعات الصباح الباكر، ووجدوا الضحية، وهو رجل في الثلاثينيات، مقتولًا بالرصاص. وبالرغم من معرفة هويته، إلا أن الشرطة امتنعت عن إطلاع الأقارب، مما أثار تساؤلات حول تفاصيل الجريمة.

تجاوبًا مع التطورات، تم إغلاق مدرسة أدولفينا التمهيدية، مما دفع الأهالي للحفاظ على أطفالهم في المنازل. ومن المقرر أن تتم مراقبة مناطق Adolfsberg وRosengården بواسطة طائرات بدون طيار، في محاولة لمساعدة التحقيقات وتأمين المنطقة.

في حين يستمر التحقيق، فإن الشرطة تستبعد فرضية الانتقام في الوقت الحالي، ولكنها تظل تتابع التطورات بحذر.

وفي تطورات متصلة، أعلنت الشرطة في وقت لاحق عن رفع الحصار، مما يظهر التقدم في البحث عن المتورطين في هذه الجريمة البشعة.