تواجه المنطقة خطرًا متزايدًا مع سفينة الشحن المتضررة “روبي” التي تحمل 20 ألف طن من نترات الأمونيوم الروسية، وهي كمية تعادل سبعة أضعاف تلك التي تسببت في انفجار بيروت المدمر عام 2020.

السفينة تتجه الآن نحو المنطقة، مما دفع المجلس الإداري في مقاطعة فاسترا يوتالاند إلى التحقيق في منافذ الطوارئ المناسبة لاستقبالها.

صرح بير جوهانسون، رئيس وحدة الحماية الاجتماعية في المقاطعة، بأن الفريق يعمل على جرد الموانئ التي يمكن استخدامها تقنيًا إذا دعت الحاجة.

ورغم أن “روبي” لم تطلب دخول أي ميناء سويدي بعد، إلا أن الاستعدادات قائمة للتعامل مع أي طارئ.

يشار أن السفينة حاليًا قبالة سواحل النرويج ووجهتها النهائية هي ليتوانيا.